TUMS Website | Jun 7 2025
logo

جامعة طهران للعلوم الطبية

مركز أبحاث جراحات الفك والوجه

  • تاریخ انتشار : 23/11/1446 - 12:08
  • تعداد بازدید کنندگان خبر : 15
  • زمان مطالعه : 1 دقيقة

سقالة مطبوعة ثلاثية الأبعاد ذات خواص مضادة للبكتيريا باستخدام مركب مكوّن من هيدروكسي أباتيت، كولاجين بقري يحتوي على زجاج حيوي وجنتاميسين، لاستخدامها في علاج مرض التهاب العظم والنقي (أوستيومايليت)

ملخص ضرورة تنفيذ المشروع


يتكوّن العظم الكثيف من تجويف مركزي يُعرف بنخاع العظم، وهو مغطى بطبقة تُسمى "الاندوستيو" (بطانة العظم الداخلية). أما على السطح الخارجي للعظم، فتوجد طبقة "السِمحاق" (البريوست) التي تُغلف العظم بأكمله وتوفر له الحماية. العظام الإسفنجية تحتوي على تجاويف صغيرة وكبيرة، بالإضافة إلى نظم هافرس غير مكتملة. نخاع العظم هو نسيج رخو غني بالأوعية الدموية، وتُشكّل شبكة من النسيج الشبكي (الريتكيوليني) الدعامة الأساسية له، حيث تستقر عليه أنواع متعددة من الخلايا الدموية، والخلايا المكوّنة للدم، وخلايا دهنية. يملأ نخاع العظم التجويف المركزي للعظام الطويلة، وكذلك الفراغات بين الحُزم العظمية (الترابيق) في العظام الإسفنجية. يوجد نخاع العظم على شكلين: النخاع الأحمر والنخاع الأصفر. النخاع الأحمر غني بالخلايا المكوّنة للدم ويُعرف أيضاً بالنسيج النخاعي (الميولوي)، في حين يحتوي النخاع الأصفر على نسبة عالية من الخلايا الدهنية. ويُعد نخاع العظم جزءاً من الجهاز المناعي، حيث يُساهم في إنتاج خلايا الدم البيضاء، الحمراء، الصفائح الدموية، والبلازما. ومع زيادة السمنة، تزداد نسبة الخلايا الدهنية على حساب الخلايا الدموية، مما يؤدي إلى هيمنة النسيج الدهني على النسيج الدموي أو الأحمر. ومن خلال التحكم في السمنة، يمكن تعزيز وزيادة نسبة النسيج الأحمر في نخاع العظم وتقوية وظيفته.


مجري المشروع: الدكتور محمد بيات
سنة البدء: 1446 ه.ق 

  • گروه خبری : خبير التصاميم,خطط بحثية
  • کد خبر : 298070
مدیر سایت
:

مدیر سایت